إخواني الكرام
تأملت هذه الصورة لهؤلاء الجنود وهو يحافظون على أداء الصلاة والحرص عليها وهم في الخطوط الأمامية في المواجهة مع الحوثين عليهم من الله مايستحقون فتذكرت كلام عمربن الخطاب
– - وأرضاه،عندما ودع سعد بن ابي وقاص ً إلى القادسية، ثم قال له: يا سعد، أوصي الجيش بالصلاة، الله الله في الصلاة، فإنكم إنما تهزمون بالمعاصي، فأوصهم بالصلاة.
كان الصحابة إذا تلاقت الصفوف، التحمت الأبدان، وأشرعت الرماح، وتكسرت السيوف، وتنزلت الرؤوس من على الأكتاف، تركوا الصفوف لطائفة، وقامت طائفة أخرى تصلي.
نحن الذين إذا دُعـوا لصـلاتهم
والحرب تسقي الأرض جاماً أحمرا
جعلوا الوجوه إلى الحجاز فكبروا
في مسمع الـروح الأمـين فكبـرا
تأملت هذه الصورة لهؤلاء الجنود وهو يحافظون على أداء الصلاة والحرص عليها وهم في الخطوط الأمامية في المواجهة مع الحوثين عليهم من الله مايستحقون فتذكرت كلام عمربن الخطاب
– - وأرضاه،عندما ودع سعد بن ابي وقاص ً إلى القادسية، ثم قال له: يا سعد، أوصي الجيش بالصلاة، الله الله في الصلاة، فإنكم إنما تهزمون بالمعاصي، فأوصهم بالصلاة.
كان الصحابة إذا تلاقت الصفوف، التحمت الأبدان، وأشرعت الرماح، وتكسرت السيوف، وتنزلت الرؤوس من على الأكتاف، تركوا الصفوف لطائفة، وقامت طائفة أخرى تصلي.
نحن الذين إذا دُعـوا لصـلاتهم
والحرب تسقي الأرض جاماً أحمرا
جعلوا الوجوه إلى الحجاز فكبروا
في مسمع الـروح الأمـين فكبـرا